526 مليون ريال أرباح «الأهلي» في 2013

QNB والإسلامية القابضة يعلنان بياناتهما المالية

المقر الرئيسي لـ QNB

08:26 م

26

ديسمبر

2013

الدوحة - الشرق:

أعلنت مجموعة QNB أن مجلس إدارتها سيعقد اجتماعا له في 14 يناير المقبل وذلك للإفصاح عن البيانات المالية لعام 2013.

كما أعلنت المجموعة الاسلامية القابضة أن مجلس إدارتها سيعقد اجتماعه في 15 يناير للإفصاح عن البيانات المالية لعام 2013.

توزيع %100 نقداً و%30 أسهماً مجانية

1.2 مليار ريال صافي أرباح «وقود» في 2013
2014-02-11
أعلنت شركة قطر للوقود «وقود» أن صافي أرباحها عن العام 2013 قد واصل نموه ليصل لنحو 1.22 مليار ريال بزيادة قدرها %5.75 عن العام 2012.
وذكر بيان صحافي صادر عن الشركة أمس أن مجلس إدارة قطر للوقود عقد اجتماعا أمس برئاسة سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية رئيس مجلس إدارة قطر للوقود، حيث ناقش النتائج المالية المدققة التي حققتها الشركة خلال الفترة المنتهية بتاريخ 31 ديسمبر 2013 وتم اعتمادها، كما اطلع المجلس على سير المشاريع الحالية والمستقبلية التي تنفذها الشركة، وأبدى توجيهاته السديدة بخصوصها.
وصرح السيد محمد تركي السبيعي نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لوقود بأنه رغم زيادة رأسمال الشركة بنسبة %25 خلال عام 2012 من خلال أسهم المنحة، فقد ارتفعت ربحية السهم إلى 18.72 ريال للسهم مقارنة بـ17.70 ريال لنفس الفترة من العام الماضي. ورفع مجلس الإدارة توصية للجمعية العمومية، للموافقة على توزيع أرباح نقدية بنسبة %100 من قيمة رأس المال الإسمي المدفوع، وبواقع 10 ريالات لكل سهم، ونسبة %30 أسهما منحة وبواقع 3 أسهم لكل 10 أسهم.
وبخصوص موجودات الشركة وحقوق الملكية، أشار البيان إلى أن الشركة سجلت ارتفاعا ملموسا خلال تلك الفترة، حيث تجاوزت قيمة الأصول الإجمالية 9.7 مليار ريال للعام 2013، وبزيادة قدرها %20.45 عن العام الماضي، بينما نمت حقوق الملكية بنسبة %15.47 لتصل إلى 6.3 مليار ريال للعام المذكور.
واطلع المجلس على سير المشاريع الحالية والمستقبلية التي تنفذها الشركة، حيث يجري العمل حاليا في 17 مشروعا تتمثل في محطات الوقود، حيث تمكنت الشركة من فتح 5 محطات وقود جديدة في: روضة الحمام واللؤلؤة وغرب مسيعيد وأبوسمرة وشمال مسيعيد خلال عام 2013، فيما هناك 4 محطات أخرى في مرحلة الإنشاء أو المناقصات في مناطق: الجميلية والوسيل والذخيرة والوجبة، حيث يتوقع اكتمالها خلال النصف الثاني من العام 2014. ولدى الشركة 5 مشاريع أخرى في مرحلة التصاميم في مناطق القطيفية ومطار حمد الدولي الجديد شرقا وحمد الدولي الجديد غربا والريان الجديد وأم غريبية، ويتوقع اكتمالها مع نهاية العام 2014. وبخصوص مشاريع التوسعة لمحطات قائمة فقد اكتمل العمل في محطة الظعاين، بينما يسير العمل قدما في 4 محطات أخرى، وهي: محطة الهلال والمنطقة الصناعية ومعيذر وبوفسيلة، ويتوقع اكتمالها مع نهاية العام 2014.

مشاريع خارجية

وفيما يتعلق بمشاريع شركة «وقود» خارج دولة قطر فقد حصلت وقود على الرخص والموافقات المطلوبة من الجهات ذات الاختصاص في المملكة العربية السعودية، كما تم الانتهاء من إعداد التصاميم والرسومات، وتم التعاقد مع مكتب استشاري في المملكة؛ تمهيدا لطرح العطاء على شركة متخصصة ويتوقع اكتمال المرحلة الأولى من المشروع خلال العام 2014.
واكتملت كافة التجهيزات لمركز فاحص المعمورة وتم التشغيل التجريبي بنجاح؛ تمهيدا لاستكمال عمليات الربط الإلكتروني مع إدارة المرور بوزارة الداخلية وبانتظار التشغيل الفوري، أما مشروع فاحص وادي البنات فهو أيضاً في مراحله النهائية، ويتوقع التشغيل خلال النصف الأول من العام 2014.
في حين سجلت مبيعات التجزئة نموا إيجابيا تجاوز %30 بالنسبة لإيرادات المحطات والتي تتضمن سلسلة سدرة وغسيل السيارات وورش الإصلاح والصيانة والزيوت وغيرها، كما نمت مبيعات البوتاجاز بنسبة تجاوزت %15 مقارنة بالعام الماضي.
وبخصوص مبيعات المشتقات البترولية باختلاف أنواعها فقد تجاوز معدل نموها %12.3 للعام 2013 لتتجاوز 6452 مليون لتر من مختلف الأنواع، حيث تتوقع «وقود» زيادة هذه المبيعات زيادة كبيرة خلال الفترة القادمة بعد افتتاح مطار حمد الدولي الجديد، حيث أكملت شركة كيوجت استعداداتها اللوجستية لذلك.
وسجلت مبيعات البيتومين نموا تجاوز %52 خلال العام المذكور نظرا لزيادة الطلب على هذا المنتج بسبب زيادة المشاريع التي اعتمدتها الحكومة، ويتوقع لمنتج البيتومين خاصة المحسن منه زيادة كبيرة مستقبل؛ بسبب إقبال هيئة الأشغال على استخدامه خاصة على ضوء التعاون الفني بين وقود وجامعة تكساس أي أند أم في قطر لتطوير خصائصه الفنية، حيث أظهرت نتائج الاختبارات التي قامت جامعة تكساس بإجرائها أن منتج البيتومين المحسن الذي تقوم وقود بإنتاجه هو مطابق تماما للمعايير والمواصفات العالمية.

%20 توزيعات نقدية ومثلها أسهم مجانية للمساهمين

1605 ملايين ريال أرباح «التجاري» لعام 2013
2014-02-11

1605 ملايين ريال أرباح «التجاري» لعام 2013 1605 ملايين ريال أرباح «التجاري» لعام 2013 1605 ملايين ريال أرباح «التجاري» لعام 2013 1605 ملايين ريال أرباح «التجاري» لعام 2013 حقق البنك التجاري القطري صافي ربح قدره 1605 ملايين ريال خلال العام 2013 مقارنة بنحو 2012 مليون ريال خلال العام الذي سبقه.
وارتفعت الأرباح خلال الربع الرابع من العام 2013 بنسبة %7 لتصل إلى 300 مليون ريال مقارنة بذات الفترة من عام 2012.
وأقر مجلس إدارة البنك النتائج الأولية للسنة 2013.
وبعد الاستحواذ على الترناتيف بنك «أيه بنك» سيقوم البنك التجاري، وللمرة الأولى، بإدخال نتائج أحد البنوك التابعة الرئيسية في بياناته المالية.


أوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية على السادة المساهمين بنسبة %20 من القيمة الاسمية للسهم، أي بواقع 2 ريال لكل سهم، ومنح أسهم مجانية بنسبة %20، أي بواقع سهم واحد لكل خمسة أسهم مملوكة، وذلك بعد الحصول على موافقة الجمعية العامة العادية التي ستعقد في 16 مارس 2014، علماً بأن النتائج المالية وتوزيع الأرباح ستخضع إلى موافقة مصرف قطر المركزي.

أهمية
وقد صرح سعادة السيد عبدالله بن خليفة العطية، رئيس مجلس إدارة البنك، قائلاً: «كان العام 2013 عاما ذا أهمية كبيرة للبنك التجاري، إذ تواصلت خلاله الجهود من أجل تعزيز قدرة البنك على تحقيق نتائج طويلة الأجل لمساهميه وعملائه، فقد قمنا خلال العام المنصرم بالاستثمار في الاستراتيجية الدولية للبنك من خلال الاستحواذ على «أيه بنك» في تركيا، ونحن نسعى الآن إلى تطوير «أيه بنك» ليصبح أحد البنوك الرائدة في السوق التركية، وستساهم عملية الاستحواذ على «أيه بنك» في تعزيز مركز البنك التجاري والبنوك الزميلة في الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان للاستفادة من الأعمال التجارية والتدفقات الاستثمارية المتزايدة بين تركيا ودول مجلس التعاون الخليجي، وإن الاستثمار المطلوب في البنية التحتية في قطر والتنوع المتسارع في الاقتصاد القطري يتطلبان منتجات وخدمات مصرفية رائدة على المستوى العالمي، وإن استثمارنا في أعمال البنك وموظفيه خلال العام سيضمن النمو المستمر للبنك التجاري من حيث حصته في السوق وحقوق المساهمين».

الأداء المالي
كما علّق السيد حسين الفردان، العضو المنتدب للبنك، قائلاً: «استمر التحسن الذي شهده البنك خلال الربع الثالث من العام حتى الربع الرابع وما زلنا نرى الزخم نفسه مع بداية العام 2014، لقد أشرنا في بداية العام إلى إمكانية زيادة المخصصات وهذا ما توصلنا إليه خلال الربع الرابع، ما أدى إلى تحقيق أرباح صافية بقيمة 1.6 مليار ريال للعام 2013، ورغم ذلك وبالمقارنة مع الربع الثالث سجل البنك خلال الربع الرابع ارتفاعاً بنسبة %7 في صافي الأرباح ليصل إلى 300 مليون ريال، هذا ونتوقع تحسن إمكانات البنك عام 2014 نتيجة ارتفاع مستوى الربحية وحجم الإقراض لدينا خلال الربع الرابع، بالإضافة إلى الأداء القوي للبنوك الزميلة ومساهمة «أيه بنك».
ارتفع صافي الإيرادات التشغيلية بنسبة %15 ليصل إلى 3.434 مليار ريال للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2013 بالمقارنة مع 2.983 مليار ريال في 2012، وفي النصف الثاني من العام 2013 حقق «أيه بنك» صافي إيرادات تشغيلية بقيمة 445 مليون ريال بعد دمجه ضمن مجموعة البنك التجاري.
ارتفع صافي إيرادات الفوائد بنسبة %17 ليصل إلى 2.188 مليار ريال للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2013 بالمقارنة مع 2012، ما يعكس نمواً ملحوظاً في أنشطة الإقراض وبالأخص في القطاع العقاري وقطاع الخدمات، وقد أسهم «أيه بنك» بمبلغ وقدره 312 مليون ريال، أي ما يوازي %14 من مجموع صافي إيرادات الفوائد، بقي صافي هامش الفائدة مستقراً بالمقارنة مع الربع الثالث من العام 2013 بنسبة بلغت %2.57.

الإيرادات الأخرى
ارتفعت الإيرادات غير المتأتية من الفوائد بنسبة %11 لتصل إلى 1.264 مليار ريال في عام 2013 مقابل 1.118 مليار ريال في عام 2012 مع مساهمة «أيه بنك» بمبلغ 133 مليون ريال، ويعود هذا الارتفاع العام في الإيرادات غير المتأتية من الفوائد إلى ارتفاع إيرادات الرسوم والعمولات وارتفاع إيرادات النقد الأجنبي، بالإضافة إلى الانخفاض في الإيرادات الناتجة عن الأوراق المالية الاستثمارية.
ارتفع إجمالي المصاريف التشغيلية بنسبة %40 ليصل إلى 1.437 مليار ريال في عام 2013 بالمقارنة مع 1.028 مليار ريال عام 2012 دون احتساب المصاريف المتعلقة بـ «أيه بنك»، ارتفعت المصاريف بنسبة %11.2 خلال العام بالمقارنة مع 2012 إذ استمر البنك التجاري بالاستثمار في موظفيه وبنيته التحتية، ويشمل مجموع المصاريف التشغيلية الذي تم الإبلاغ عنه المصاريف المتعلقة بـ «أيه بنك» بقيمة 294 مليون ريال بعد دمجه ضمن المجموعة، بالإضافة إلى التكاليف المرتبطة بالاستحواذ على «أيه بنك» وقدرها 49 مليون ريال.
ارتفع صافي مخصصات البنك مقابل الخسائر الناتجة عن التدني في القيمة إلى 714 مليون ريال في 2013 بالمقارنة مع 202 مليون ريال عام 2012 وهو يشمل مخصصات بقيمة 604 مليون ريال مقابل القروض والسلف و110 مليون ريال مقابل استثمارات مالية رغم ارتفاع نسبة القروض المتعثرة بشكل بسيط لتصل إلى %3.6 في ديسمبر 2013 بالمقارنة مع %3.3 كما في 30 سبتمبر 2013، ارتفعت نسبة التغطية لتصل إلى %54 في ديسمبر 2013 بالمقارنة مع %48 في سبتمبر 2013.
ارتفعت قيمة المخصصات مقابل الانخفاض في قيمة محفظة البنك الاستثمارية إلى 110 مليون ريال للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2013 بالمقارنة مع 62 مليون ريال عام 2012، ويعكس ذلك انخفاضاً عاماً في تقييمات بعض الأسهم العادية في الأسواق الناشئة وتقلب سعر العملة.
بالإضافة إلى ذلك يخصص البنك احتياطيا لمخاطر الإقراض كجزء من حقوق المساهمين، وفي 31 ديسمبر 2013 بلغ احتياطي المخاطر 1.316 مليار ريال بالمقارنة مع الحد الأدنى بنسبة %2.5 (بالمقارنة مع %2 كما في نهاية العام 2012) والمحدد من قبل مصرف قطر المركزي في نهاية العام 2013.

الميزانية
حقق البنك نمواً ملحوظاً في الميزانية العمومية عام 2013 إذ سجل ارتفاعاً بنسبة %41 مع إجمالي أصول بقيمة 113 مليار ريال بالمقارنة مع 80 مليار ريال عام 2012، ويشمل إجمالي الأصول 19 مليار ريال من «أيه بنك»، وقد أسهم في نمو الميزانية العمومية حجم الإقراض للعملاء الذي بلغ 18 مليار ريال وارتفاع الأرصدة لدى البنوك المركزية وغيرها من المؤسسات المالية بقيمة 9 مليار ريال بالإضافة إلى زيادة بقيمة 3.5 مليار ريال في الاستثمارات المالية.
نما حجم القروض والسلف للعملاء بنسبة %38 ليصل إلى 66.9 مليار ريال كما في 31 ديسمبر 2013 بالمقارنة مع 48.6 مليار ريال في نهاية عام 2012، وتحقق هذا النمو في الإقراض عام 2013، بشكل أساسي، في قطاع الخدمات والقطاع العقاري، وتمت إضافة القروض والسلف لعملاء «أيه بنك» وقدرها 11.5 مليار ريال كما في 31 ديسمبر 2013.

الودائع
ارتفعت ودائع العملاء بنسبة %53 لتصل إلى 63 مليار ريال كما في 31 ديسمبر 2013 بالمقارنة مع 41.4 مليار ريال عام 2012، ما أسهم في نمو حجم الإقراض لدى البنك التجاري، ويعود هذا الارتفاع في الودائع بشكل أساسي إلى ارتفاع مستوى الطلب وأرصدة التوفير وإضافة مبلغ 8.1 مليار ريال من «أيه بنك»، ويعزز ذلك استراتيجيتنا لضمان التنوع المستمر في قاعدة التمويل لدينا والتركيز على تنمية التمويل ذات الكلفة المنخفضة.

أدوات
في ديسمبر 2013، أصدر البنك أدوات رأسمالية في الشريحة الأولى من رأس المال الإضافي بقيمة ملياري ريال من خلال طرح خاص وذلك وفقاً لمتطلبات بازل (3) وتعليمات مصرف قطر المركزي، ويبقى المركز الرأسمالي للبنك قوياً بحيث تبلغ نسبة كفاية رأس المال لديه %14.1 كما في 31 ديسمبر 2013 وهي أعلى من الحد الأدنى لكفاية رأس المال المحدد من قبل مصرف قطر المركزي بنسبة %10.

الاستثمارات
صرح السيد أندرو ستيفنز، الرئيس التنفيذي لمجموعة البنك التجاري، قائلاً: «إن الاستثمارات والقرارات الاستراتيجية التي اتخذناها خلال العام تعزز مركز البنك التجاري وتمكنه من مواصلة النمو على المدى الطويل لتحقيق مصلحة المساهمين والعملاء، واصلنا تنويع تدفقات الدخل لدينا ضمن أسواق تتمتع بإمكانات نمو طويلة الأجل من خلال الاستحواذ على «أيه بنك» التركي في شهر يوليو من العام الماضي، ما يعكس النجاح الذي حققناه من خلال استثماراتنا في البنكين الزميلين، البنك العربي المتحد والبنك الوطني العماني، واللذين حققا مستوى عاليا من الإيرادات خلال العام، ونحن نعمل بشكل وثيق مع الفريق الإداري في «أيه بنك» من خلال تزويدهم بأفضل الممارسات التي يعتمدها البنك التجاري بهدف تطوير «أيه بنك» ليصبح بنكاً رائداً في السوق التركية، ويمكن للبنك التجاري و«أيه بنك» والبنك العربي المتحد والبنك الوطني العماني الآن أن تتوقع الحصول على حصة أكبر في التدفقات التجارية والاستثمارية المتنامية بين دول مجلس التعاون الخليجي وتركيا».

عروض الخدمات المصرفية
وعلق السيد عبدالله صالح الرئيسي، الرئيس التنفيذي للبنك التجاري، قائلاً: «استثمرنا بشكل كبير في عروض الخدمات المصرفية للأفراد والشركات التي يقدمها البنك لنضمن استفادة عملائنا من أوسع مجموعة من المنتجات والخدمات بينما نستمر في دعم تطوير قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة في قطر من خلال تقديم خدمات مصممة خصيصاً لهذا القطاع، ما سيساهم في تطوير هذا الجانب الأساسي من الاقتصاد القطري الذي يتميز بتنوعه، كما واصلنا الاستثمار بشكل ملحوظ في برامجنا الإلكترونية لنضمن تلبية احتياجات عملاء البنك التجاري من الأفراد والشركات والذين زاد تواصلهم معنا عبر الإنترنت وخلال تنقلاتهم، وبالتالي ومن أجل دعم هذه الإمكانات وتعزيز التواصل مع الأعداد المتزايدة من عملائنا الذي يلجؤون إلى الوسائل الإلكترونية لإتمام أعمالهم المصرفية، أطلق البنك التجاري علامته التجارية الجديدة خلال عام 2013».

أيه بنك
أصبح البنك التجاري المساهم الأساسي في «أيه بنك» عام 2013 من خلال استحواذه على حصة من أسهمه بنسبة %74.24 منها %70.84 من مجموعة الأناضول و%3.40 من خلال مناقصة عامة، وقد عززت عملية الاستحواذ استراتيجية البنك الهادفة إلى تنويع إيراداته وفرص النمو المتاحة له في المنطقة، وسوف تؤدي إلى تحقيق التآزر والفوائد للبنوك الحليفة الأربعة في أسواقها الخاصة.
حقق «أيه بنك» أرباحاً صافية بقيمة 100 مليون ريال في العام 2013 (161 مليون ريال عام 2012) بعد إدراجه ضمن البيانات المالية للبنك التجاري، حققت مجموعة «أيه بنك» أرباحاً صافية بقيمة 9 ملايين ريال خلال النصف الثاني من 2013 رغم ظروف السوق الصعبة، واعتباراً من العام 2014 سيتم إدراج نتائج السنة الكاملة لـ «أيه بنك» ضمن نتائج البنك التجاري.

البنوك الزميلة
لقد قدم البنك العربي المتحد والبنك الوطني العماني أداءً مالياً قوياً خلال العام 2013 إذ حقق ارتفاعاً في مستوى الربحية بنسبة %25 سنة تلو الأخرى.

البنك الوطني العماني
حقق البنك الوطني العماني نتائج قوية عام 2013 إذ ارتفع صافي الأرباح بعد الضريبة بنسبة %1.8 ليصل إلى 41.4 مليون ريال عماني بالمقارنة مع 40.7 مليون ريال للفترة نفسها من عام 2012، وارتفعت الإيرادات التشغيلية بقيمة 5.3 مليون ريال عماني لتصل إلى 103.9 مليون ريال بالمقارنة مع 98.6 مليون ريال عام 2012، ويعود ذلك بشكل أساسي إلى ارتفاع صافي إيرادات الفائدة بنسبة %11 إلى 74.7 مليون ريال.
خلال العام 2013، نما حجم الإقراض للعملاء لدى البنك الوطني العماني بنسبة %8 ليصل إلى 2.07 مليار ريال عماني وارتفعت ودائع العملاء بنسبة %15 إلى 2.18 مليار بالمقارنة مع نهاية العام 2012.

البنك العربي المتحد
بلغت الأرباح الصافية للبنك العربي المتحد 552 مليون درهم إماراتي للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2013، حيث ارتفعت بنسبة %35 بالمقارنة مع 410 مليون درهم في 2012، وارتفع إجمالي الإيرادات التشغيلية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2013 بنسبة %36 ليصل إلى 1.039 مليار درهم بالمقارنة مع 765 مليون درهم في العام 2012 مع ارتفاع صافي إيرادات الفائدة بنسبة %39 والإيرادات غير المتأتية من الفوائد بنسبة %26 بالمقارنة مع 2012، ارتفع حجم القروض والسلف للعملاء لدى البنك العربي المتحد بنسبة %40 ليصل إلى 15.3 مليار درهم كما في 31 ديسمبر 2013 مع ارتفاع ودائع العملاء بنسبة %49 إلى 15 مليار درهم إماراتي بالمقارنة مع 2012. نظراً للأداء القوي الذي حققه في 2013، يتمتع البنك بمركز قوي لبدء العام الجديد بخطى ثابتة، حيث من المتوقع أن تستمر أعماله بالنمو عبر كافة القطاعات بينما يستمر في تطبيق أفضل الممارسات في إطار إدارة المخاطر.

أهم المؤشرات المالية

• ارتفعت الإيرادات التشغيلية بنسبة %15 لتصل إلى 3.4 مليار ريال.
• بلغ صافي الأرباح 1.6 مليار ريال.
• ارتفع إجمالي الأصول بنسبة %41 ليصل إلى 113 مليار ريال.
• ارتفعت قروض وسلف العملاء بنسبة %38 لتصل إلى 66.9 مليار ريال.
• ارتفعت ودائع العملاء بنسبة %53 لتصل إلى 63.4 مليار ريال.
• بلغ العائد على السهم 6.48 ريال.
• إصدار أدوات رأسمالية على الشريحة الأولى من رأس المال الإضافي بقيمة ملياري ريال.